sahara
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


هدا المنتدى يتوفر على مجموعة من الاشياء التي تميز التقاليد الصحراوية
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» اقتراح
كل شيء عن أزواد I_icon_minitimeالسبت مايو 30, 2009 3:34 pm من طرف المدير

» الجمل رمز القوة والصمود
كل شيء عن أزواد I_icon_minitimeالأربعاء مايو 20, 2009 12:33 pm من طرف لسان الشعب

» صور من مدينة طانطان
كل شيء عن أزواد I_icon_minitimeالأربعاء مايو 20, 2009 12:28 pm من طرف لسان الشعب

» الزي الصحراوي
كل شيء عن أزواد I_icon_minitimeالأربعاء مايو 20, 2009 12:26 pm من طرف لسان الشعب

» منات ازوان
كل شيء عن أزواد I_icon_minitimeالأربعاء مايو 20, 2009 12:19 pm من طرف لسان الشعب

» احسن اغنية لمدح النبوي بالحسانية
كل شيء عن أزواد I_icon_minitimeالأربعاء مايو 20, 2009 12:17 pm من طرف لسان الشعب

» سكيتش الدنيا متعاكبة le sahraoui
كل شيء عن أزواد I_icon_minitimeالأربعاء مايو 20, 2009 12:14 pm من طرف لسان الشعب

» شرتات music sahraoui
كل شيء عن أزواد I_icon_minitimeالأربعاء مايو 20, 2009 12:12 pm من طرف لسان الشعب

» اجمل واحسن موقع للاغاني الحسانية بجميع اصنافها و الوانها
كل شيء عن أزواد I_icon_minitimeالأربعاء مايو 20, 2009 12:07 pm من طرف لسان الشعب

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
تصويت
منتدى
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
pubarab
pubarab
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 44 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو velwate فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 126 مساهمة في هذا المنتدى في 102 موضوع
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
johara
كل شيء عن أزواد I_vote_rcapكل شيء عن أزواد Voting_barكل شيء عن أزواد I_vote_lcap 
المدير
كل شيء عن أزواد I_vote_rcapكل شيء عن أزواد Voting_barكل شيء عن أزواد I_vote_lcap 
لسان الشعب
كل شيء عن أزواد I_vote_rcapكل شيء عن أزواد Voting_barكل شيء عن أزواد I_vote_lcap 
abed_arahman
كل شيء عن أزواد I_vote_rcapكل شيء عن أزواد Voting_barكل شيء عن أزواد I_vote_lcap 
sa3di
كل شيء عن أزواد I_vote_rcapكل شيء عن أزواد Voting_barكل شيء عن أزواد I_vote_lcap 
هدوء الكون
كل شيء عن أزواد I_vote_rcapكل شيء عن أزواد Voting_barكل شيء عن أزواد I_vote_lcap 

 

 كل شيء عن أزواد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المدير
مشرف
المدير



كل شيء عن أزواد Empty
مُساهمةموضوع: كل شيء عن أزواد   كل شيء عن أزواد I_icon_minitimeالجمعة أبريل 03, 2009 10:38 am

كل شيء عن أزواد
بطاقة الحياة اليومية في أزواد
ـ يستيقظ أهل أزواد مبكرا،فيبدأ الرجل بتعهد الحيوانات(المواشي)وتبدأ المرأة بالأعمال المنزلية الخاصة
ـ أما الأطفال فهم أداة لتبليغ الرسائل،وأداء المهمات الخفيفة
ـ عند طلوع الشمس تعد المرأة السويق أو الجريش (من أنلي) للإفطار
ـ يحلب الرجل بقايا شياهه التي لم تحلب كاملة البارحة
ـ تجتمع الأسرة على الجريش،وتقسمه،كل يأخذ حصته،والنساء بالطبع أكثر
ـ يجمع الرجل شياهه بمساعدة أولاده،(الحمير والشياه ثم تجهز الدلاء والقرب) استعدادا للورد على البئر
ـ ينطلق الرجل بأكبر أولاده إلى البئر،وكلهم نشاط وحيوية
ـ ها قد وصلوا إلى البئر، تقسم الحيوانات على الطريقة التي تسقى بها:
الشياه أولا ثم الحمير ثم الأبقار وهكذا،ويؤخذ من الإبل فحل قوي يربط عليه الدلو للسقي،فإن لم يوجد اختير أقوى حمارين أو ثلاثة فربط عليهما؛ثم ينقسم الأفراد: شخص يقود الحيوان الذي يجر الدلو،وآخر يدلي بالدلو في البئر،وثالث أورابع معه يفرغان الدلو في الأواني وخامس يذود الحيوانات عن الماء ولا يطلق منها إلا ما عليه الدور فقط في تنظيم دقيق
ـ بعد شرب الحيوانات كلها تملأ القرب من الأواني
ـ يرجع الكل إلى البيت ،إلا الراعي فإنه يواصل الرعي بالحيوانات
ـ يصل الرجل بالماء في القرب فيستقبله الكل بالفرحة والسرور،فينهلون من هذا الماء العذب الذي طالما انتظروا مجيئه
ـ النساء كن يطحنَّ أنلي طول فترة الورد
ـ قد أكملن واجبهن،وهن الآن في إعداد الغداء التقليدي(عصيدة أنلي)
ـ يقدم الغداء للرجل،ويؤدمه بما حضر(لبن أو حليب أو لحم أو دهن أو لا شيء كل بحسب مرتبته)
ـ بعد الغداء يقيل الكل حتى يبرد الوقت
ـ بعد صلاة العصر يبدأ الرجل النظر في كل الجهات تحسبا لاطلاع الحيوانات عليهم،فيبدأ بإبعاد الجديان حتى لا يرضعوا
ـ يتلقى الحيوانات ، كما يلاقي الحبيب حبيبه، فتراه يستعمل ألفاظ الشفقة والرحمة في مخاطبتها: مسكينة نعجتي الصفراء إنها لم تأكل شيئا اليوم!!! وهكذا
ـ يقوم بإيداع الجديان الحائط الشوكي المخصص لهم
ـ بعد صلاة المغرب يبدأ الرجل حلب الحيوانات
ـ تبدأ المرأة بإعداد الفرش التقليدية أمام البيت للسمر
ـ يتقسم الناس في الحلب على مجموعات: الحلابون،والحراس على الجديان،والوسطاء الذين يخرجون الجديان إلى امهاتهم
ـ ينتهي الحلاب،فيتعشى كل بنصيبه من الحليب
ـ يستسلم الناس لظلمة الليل،فيعم الهدوء والسكون
ـ إذا استراح الرجل قليلا فإنه يذهب للبحث عن حيواناته الضالة اليوم
ـ ينام الأطفال وتسمر النساء مع جاراتهن
ـ أما الرجل فما زال يجوب الفيافي بحثا عن نعجته التي ضلت عليه عند المنعطف الذي يؤدي إلى البئر
نبذة عن حياة قبائل المنطقة
إن أزواد منطقة واسعة يقطنها قبائل الطوارق أو الملثمين ويسمون أيضاً الرجال الزرق، والذين يعيشون كبدو رحل في الصحراء الافريقية الكبرى، والذين ما زال معظمهم يحافظ بإخلاص على عادة اللثام المطبق للرجال لحد لايسمح بخروج أكثر من أهداب العينين، في حين ان المرأة في الأغلب الأعم سافرة لا تغطي رأسها. لكن من هم الطوارق؟ وما هي مناطق تواجدهم تحديداً؟ وما الذي يميزهم عن غيرهم من البربر؟ ومن أين جاءوا بهذه العادة الغريبة عن جميع الشعوب العربية والإسلامية التي هم جزء منها؟ ثم ما هي أهم عاداتهم؟ ومظاهر ثقافتهم؟
يسود اعتقاد خاطئ لدى العامة في المغرب الكبير، بأن كلمة الطوارق مشتقة من اسم طارق بن زياد الفاتح العربي المسلم، وسبب اللبس أن طارقاً يعود لأصول بربرية، وبدو الطوارق بربر كذلك، الحقيقة أن هذا هو وجه العلاقة الوحيد، فالطوارق لايسمون أنفسهم بهذا الاسم الذي يطلقه عليهم غيرهم فقط، وانما يتسمون »تماشق« أو »تمازغ« وهي نفسها عند غيرهم من البربر »أمازيغ« ومعناها »الرجال الأحرار« أما كلمة طوارق العربية، وتنطق محلياً »طوارق« فهي مشتقة من »تاركة« وهو اسم كان يطلق على منطقة فزان بليبيا الآن، وهي منطقة كانت ولا تزال أحد أهم أماكن تواجد الطوارق
وجميع الطوارق مسلمون على المذهب المالكي، ويتحدثون بلهجتهم البربرية التي هي أصلاً احدى اللهجات العروبية القديمة، وقد تأثرت هذه اللهجة أكثر بالعربية القرشية مع استضاءة المنطقة بنور الإسلام، وما زال التأثر والتأثير في ازدياد أكثر فأكثر مع تزايد تبني الطوارق للثقافة العربية الإسلامية
وتختلف تقديرات سكان الصحراء الافريقية من الطوارق بين عدة ملايين ومليون ونصف حسب أقل التقديرات، ويمكن تقسيمهم جغرافياً، إلى مجموعتين رئيسيتين تقطنان المنطقة من خط الطول 3 إلى 9 وخط العرض 14 إلى 27 بالصحراء الكبرى وهما:
أ- طوارق الصحراء وهم المتواجدون في الجنوب الجزائري ومنطقة فزان بليبيا وأهم قبائلهم الهقار أو »كل هغار« كما يسمون هم القبيلة دائماً ببادئة »كل« أي »أهل« أو »بنو«، وأيضاً كل آجر في صحراء الجزائر، وبالتحديد بمنطقة جبال الهقار، ثم إيمنغاسن وأوراغن وكل آجرفي فزان، وسكان مدينة غدامس الليبية عند نقطة الحدود مع كل من تونس والجزائر
ب - طوارق الساحل وهم بالأساس قبائل كل آيير بصحراء تنيري، وكل يلمدن بمنطقة غاوة بالنيجر، وكل إيترام وكل آدرار من إيلمدن المتونة«، وكل تدمكت حوالي ثومبوكتو ومنعطف نهر النيجر بمالي، وقبائل أخرى كثيرة مثل كل أنصار (الأنصار) وكل لغل، وكل السوق (التجار) وكل غزاف وغيرها في منطقة أزواد وآدرار ايفوغاس بجمهورية مالي المسلمة
وكل هذه القبائل تشترك في نفس الثقافة، وفي نفس اللغة الأمازيغية التي كانت تكتب خاصة في الجنوب، منذ أقدم العصور بالحروف الفينيقية أو كما يسمونها هم »التفيناق
ماذا عن مدينة تمبكتو
في فجر القرن الثاني عشر، وعلى ضفاف البئر التي تبعد بضعة آلاف من الأقدام عن ضفة نهر النيجر، تمركزت قبيلة الطوارق. كان اسم البئر آنذاك ولا يزال تيم-بوكتو أي بئر بوكتو، نسبة إلى اسم حارسة البئر. بعد قرنين من ذلك، انقلبت الأحوال، ومن مجرد استراحة بسيطة للقبائل الرحل، أصبحت تومبوكتو مركزاً تجارياً مهماً تتدفق اليه الواح الملح من مناجم الصحارى، ومنتوجات السفانا والغابات. ومن هناك كانت تنطلق العربات الضخمة المحملة بالمواشي إلى مصر، والمحملة بالذهب والرجاب والعاج والجلد... إلى المغرب.
سبب هذه الثروة بديهي. فقد قام بائعون من مدينة دجيني التي كانت تجتذب منتوجات الجنوب وتحتاج إلى نقطة لتصريف منتجاتها نحو الشمال باستعمال مجرى نهر النيجر، وصولاً إلى تومبوكتو التي جعلوها مرفأ مهماً، والنقطة الأقرب إلى الضفة المقابلة للنهر.
عندما عاد الإمبراطور الكبير كنكان موسى نحو عام 1325، من حجه إلى مكة المكرمة، دفعته الذكرى المذهلة التي كان يحتفظ بها عن القاهرة والمدن التي زارها، إلى أعمار تومبوكتو، فبنى مسكناً وجامعاً وطور التجارة المزدهرة.
وبدأت العصور الذهبية للمدينة المنبثقة من الرمال. وتدفقت الثروات على تومبوكتو، وولدت حضارة متقدمة فيها أصول العيش والاستقبال وفنون المحادثة والحوار في الأمسيات على الشرفات، مما دفع شعراء ذلك الوقت، إلى كتابة الشعر الغنائي فيها ومنهم السادي، كاتب "تاريخ السودان" الذي كتب في القرن السابع عشر : "مدينة جذابة، نقية، رائعة، مدينة شهيرة، مقدسة، خصبة ونشطة. هو بلدي وأغلى ما أملك في العالم".
لكن الحضارة التومبوكتوية هي أيضاً العدد الضخم للطلاب الوافدين من كل بلدان العالم، والذين يتهافتون على سماع العلماء والفقهاء ورجال الدين الذي يعلمون في جامع سانكوري. وذكر المؤرخ ليون الأفريقي وجود 120 ألف طالب و180 مدرسة قرآنية في مدينة كانت تعد في أوجها، في القرن السادس عشر، 100 ألف نسمة. وقال محمود كاتي، كاتب "تاريخ الفتاش"، الذي ألفه في القرن السادس عشر: "تومبوكتو، وصلت إلى الحد النهائي من الجمال والروعة، وكانت الديانة المزدهرة فيها والتقاليد النبوية تعطي الحياة لكل شيء...".
وعندما وصل رونيه كالييه إلى تومبوكتو عام 1828، كتب : "كان بإمكان عبيد تومبوكتو قراءة القرآن، حتى انهم حفظوه غيباً، فهم يعلمونه إلى أولادهم منذ نعومة أظفارهم...".
عاش في تومبوكتو كتاب مشهورون مثل أحمد بابا المؤرخ الذي كان يملك آلاف الموسوعات في مكتبته. لكن الجزائريين، بعد معركة تونديبي عام 1591، وقبائل الطوارق في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر، والاستعمار في القرن العشرين، نفخوا السالف وخملت ذاكرة الناس ومحت آثار العربات تحت الرمال وزال زهو العصور الذهبية.
ماذا بقي اليوم، في تومبوكتو الغامضة، من أمجاد الماضي؟
عربة الملح للجمالين الطوارق ما زالت تنزل مرة في السنة من تاودانيك وما زال المرفأ المتصل بنهر النيجر بقناة حفرتها يد الانسان، ينزل القوارب المحملة بالبضائع الآتية من الجنوب. طبعاً لم تعد التجارة في تومبوكتو كما كانت، وتحولت الصحارى إلى بحر عدائي، وضرب الجفاف أراضى الساحل بقوة. لكن فكر تومبوكتو وإيمانها، وفخرها بكونها "الحي اللاتيني" لبلاد السودان، ما زالت تطبع بآثارها الناس والأحجار.
ها هي الطرق التي مر عليها المصلون في اتجاه مسجد دجينغريبر قائمة وكذلك المسجد الذي ما زال صامداً منذ أن أنشأه كانكان موسى في القرن الرابع عشر. انه صرح واسع مبني من ألبا نكو والحجارة. أبراجه مخروطية وشرفاته الرائعة ما زالت تستقبل المؤمنين داخل صحونها الاثنتي عشرة.
وفي الجهة المقابلة للمدينة، مسجد سانكوري الذي تؤكد التقاليد أن محيط أبنيته يساوي محيط الكعبة في مكة المكرمة، وهو يلقي بظله على الشرفات المحيطة. وها هو جامع سيدي يحيى المبني في نهاية القرن الخامس عشر صامد، يحميه باب قديم مصفح بالحديد. وهو من أحد أبواب الطراز الهندسي لبيوت تومبوكتو.
طرق تومبوكتو نظيفة وواسعة إلى درجة تسمح بمرور ثلاثة خيالة معاً. في الداخل والخارج الكثير من الأكواخ مصنوعة من القش بشكل دائري تقريباً.
(من يصدق أن هذا الوصف يعود إلى رونيه كالييه، ويعود تاريخه إلى عام 1828؟). الطرق التي كان يتجول فيها الطوارق بسيوفهم لم تتغير منذ القرن الماضي. وكذلك الأفران المصنوعة من الطين. ما زالت المنازل المبنية منذ قرون على الطراز نفسه، تؤمن استمرار الماضي. فقد أحضر كنكان موسى من حجه إلى مكة، مهندساً مسلماً من أصل إسباني فوضع أصول العمارة في هذه المدينة.
واليوم صار لتومبوكتو طراز خاص بها يعطي المدينة وحدتها، بما فيها الأبنية الأكثر حداثة والمنازل التراثية القديمة والساحات الخفية الداخلية التي يتعالى فيها الصراخ والألعاب مرددة أصداء القرون الماضية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كل شيء عن أزواد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
sahara :: معلومات عامة :: تقافة عامة-
انتقل الى: